الأربعاء، 9 يونيو 2010

يـــــــــا رب


يا رب خذ العقل مني وأجعلني جسد بلا عقل
لأني كلما تذكرت إني إليك راجع طار العقل مني
خوفا من يوم أمامك واقف يملأ الحزن قلبي
على ذنوب أقترفتها في ساعة مسي
وأستحي من أن أتوب إليك في ساعة ندمي
ثم لا البث أن أعود للذنب رغم أنفي
فيا من أعلم بالنفس منيوبضعفها عني
اللهم أرحمني وفي جناتك ادخلني
يا ارحم الراحمين

الاثنين، 3 مايو 2010

Alone ... وحيــــــــــــــــــــــــــد



وحيد . وحيد . وحيد . وحبيبي خلاص بعيد
ومش عارف أحس بعيد طول ما حبيبي بعيد 
ودايما وحيد . وحيد . وحيد . والحظ معايا عنيد ولما تعبت خلاص كان لازم من حب جديد
أنسانة جميلة وبسمة عليلة أعيش في هواها وانسى معاها الكون سواها .
ويا خوفي لتكون زي غيرها من بني جيلها
الموضة هوستها ومبادئها نستها والكت حبيبها والجيبة لفوق شدتها عشان توري لزمايلها جمال رجليها وحلوتها
بالذمة دي أنسانة ؟؟؟؟ لا شيطانة
تتعذب في جحيم النار وعليها غضب الجبار مش تحت رجليها الجنة ونعيم المختار

الأربعاء، 7 أبريل 2010

هل تسمعيــــني ؟؟

أجيبي . هل تسمعيني ؟ أم أنتي نائمة الآن . وإن لم تكوني نائمة فهل تفكرين في ؟ وإن لم تفكري في ! ففي أي شيء تفكرين ؟! أخبريني كي نفكر سويا .
هل تكلمتي عني مع أحد ؟ أو حتى بينك وبين نفسك أو خطرت من قبل على ذهنك كمجرد فكر عابر أخبريني وأطفأي نار تتأجج في داخلي .
فقد أصبحتي بالنسبة لي كالهواء والماء وقد تكلمت عنك مع كل شيء .
فإذا نظرتي الى النجوم المتلألأة في السماء لوجدتيها تتسابق في النظر اليكي كي ترى نور وجهك الذي حدثتهم عنه .
والقمر إذا رأيتيه حزينا مغطى بالسحاب فأسأليه لماذا أنت حزين ؟ فسيخبرك من شدة ما سمعه عن جمالك الذي حدثته عنه فأنه حزين لانه أيقن أنه ليس أجمل من بالأرض
أما الشمس فأنها تتسلل اليكي في الصباح الباكر وتقف ليس بالبعيد عنكي لتنظر إلى عيناكي فإذا سألتيها لماذا تنظرين إلي هكذا ؟ لاخبرتك أنها متعجبة من قدرة هاتين العينان التي استطاعت ما لم استطع أنا الشمس فعله به وهو أنكي فتحتي قلبه لنور الحياة ومنحتيه الامل في المستقبل وبددتي ظلام ليله
وإذا نظرتي حولك أكثر لوجدي الكثير والكثير ممن كلمتهم عنكي.
وأخيرا. أريد منكي أن تريحي قلبا لم يعرف له دواءً غيرك
 وأستودعك الله حافظ الودائع الذي لا تضيع ودائعه

الأربعاء، 17 مارس 2010

اللقــــــــــــــــاء

كانت الساعة الثانية عشر إلا عشرون دقيقة ليلا عندما كنت واقفا خلف شباك غرفتي الزجاجي الملون باللون الأسود كي لا يظهر من خلفه انظر الى الشارع الذي أزدحم بجنود الأحتلال الصهيوني بحجة البحث عن مطلوبين تتردد في اذني جملة قالها والدي وهو على فراش الموت اثر استشهاده في عملية فدائية
" كلنا ميتون لا محالة لذا أخترت الشهادة فضمنت الجنة "
ثم صعدت روحه إلى السماء وتذكرت وجه أمي حينذاك ووجه أخوتي وما صار إليه حالنا من حزن عليه وبينما أنا على ذلك إذ بفتاه تصرخ في الشارع أثر محاولة جنود الأحتلال أغتصابها فغلى الدم في عروقي وشعرت بنار تخرج من جسدي لما الحياة في هذا الذل فوالله لأقابلك يا أبي الليلة فتوجهت إلى سرير أمي وكشفت الغطاء عن وجهها ودنوت من جبهتها كي أقبلها ثم خرجت وقبل أن أغلق الباب خلفي القيت على وجهها نظرة ثم ذهبت إلى حجرة أخوتي وقبلتهم الواحد تلو الآخر ثم أمسكت ورقة وقلم لأكتب لأمي تلك الكلمات
" قد اشتقت لأبي فذهبت لمقابلته فلا تحزني فإننا والله بالجنة "
ثم ودعت كل شبر بالشقة وأخذت سكينا ونزلت وخرجت إلى الشارع وسرت في أتجاه الجندي الذي حاول أغتصاب الفتاه فإذا به يستوقفني ويطلب أثبات شخصيتي فوضعت يدي في جيبي الذي به السكين فإذا به يلتفت لينادي لأحد أصدقائه فأسرعت بغرز السكين في رقبته وأنا أصرخ تلك من أجل الفتاة وغرزتها مرة ثانية وأنا أقول وتلك من أجل أبي وسرت أطعنه بها بشكل هستيري وأشعر أن يدي لها قوة عشرة أشخاص برغم تلك الرصاصات التي أنهالت علي كالمطر ولكني لم أسقط حتى فصلت رأسه عن جسده وسقطت بها

الخميس، 11 مارس 2010

أين أنتـــــــــى ؟؟



أين أنتي ؟

أني محتاج أليكي كثيرا أريد أن استند إلى صدرك

وأبث أليك همومي فلا أحد غيرك يستطيع أزاحتها فيكفيني 

أن تضعي يديكي على رأسي وتمسحيها برفق ثم تتوجهي

إلي بالنصيحة أو أحدى كلمات المواساة وشد الأزر كي

أنسى كل همومي وأشعر بحياتي تبدأ من جديد فما أسعد 

الأنسان حينما يجد بجواره من يحبه يستمع إليه ويتأثر به 

يشاركه أحزانه وأفراحه ويقتسماها سويا فلا يشعر 

 أحد بثقلها وكل هذا كي يراه سعيدا مرة ثانية .

فأرجوك أن تعودي إلي سريعا وإن كنتي قريبة


ارجو أن تظهري لي فقد تعبت من البحث 

ولا تستهوني بنفسك فإن كنتي تشعرين إنكي

شخص في هذا العالم فهناك من يشعر أنكي العالم بأسره

فلا تتأخري علي فأني أنتظرك


   أنتظرك 

    انتظرك   

 
                                      

الخميس، 25 فبراير 2010

هكذا علمني البحر !!!


كانت الواحدة بعد منتصف الليل من اواخر شهر أغسطس حيث الجو المعتدل عندما كنت جالسا على احدى شواطيء البحر المتوسط زائغ العينين بين الرمال الصفراء الناعمة والمياة الزرقاء والسماء الصافية إلا قليلا من السحب التي تناثرت بها اشعر بفراغ قلبي بعد ان هجرتني مليكته اغمض عيني واسند رأسي الى الوراء محاولا تذكر تلك الايام الجميلة التي قضيتها في حبها فأشعر بخفقان قلبي وزيادة ضرباته ورعشة خفيفة في أطرافي ومخدر لذيذ يغزو جسدي عندما تذكرت وجهها الملائكي وعيونها التي شغلتني كثيرا والتي تمنيت في يوم من الايام أن أكون أحدى رموشها أو دمعة تولد في عينيها وتسير على خديها وتموت على شفتيها ولكن سرعان ما وجدت هذا الوجه الملائكي يسود لونه ويحمر لون عينيها وتصبح أقرب الى وجه شيطان منه الى انسان عندما تذكرت خيانتها ووجدت كل شيء في داخلي يصرخ
ويقول : خائنة . خائنة . خائنة .
فأخذت أهز رأسي بشدة كأني في حلم أريد الاستيقاظ منه .
ثم أغمضت عيني مرة ثانية فسمعت كأن أمواج البحر تحدثني أو تواسيني أو تريد ان تخبرني شيئا ففتحت عيني فوجدت موجتين تتصارعتان على السباق الى الشاطيء فتعجبت على تصارعهما على الوصول للشاطيء بالرغم من علمهما أنهما إذا وصلا إلى الشاطيء انتهيا . وكأن البحر يريد أن يقول لي ها هي أمواجي لم أستطع أن أفرح بقوتها وشموخها فسرعان ما تموت على الشاطيء ولا أستطيع أن أحزن عليها إذن سأقضي العمر كله حزينا ففهمت ما يقصده البحر فلملمت جروح ذكرياتي وعدت من حيث أتيت لا أحمل إلا فكرة واحدة........
( لا تكن عبدا لذكرى )

الجمعة، 12 فبراير 2010

See and say thnx God

خدعونا فقالوا : محدش بيموت من الجوع



قالولنا في الأمثال محدش بينام من غير عشا وكمان قالولنا محدش بيموت من الجوع للأسف طلعوا بيضحكو علينا والفيديو ده يثبتلكم كلامي
وعايز من الفيديو ده القي الضوء على كذا حاجة بنشوفها في مجتمعنا

ابدء وسوري في الكلمة المنظرة الكدابة بحيث تلاقي أغلب بنات وشباب الجيل ده بيتمنظروا وبس تلاقي الواحد أو الواحدة فيهم داخلة أى مطعم وسوري تلاقيها مجمدة تمن الخروجة دى قبلها بيومين مثلا عشان تدخل بس المطعم ده وتدخل وتطلب الاكل وتسيب نصه عشان الاتيكيت وأصحابها ميقولوش عليها جعانة ولو بصينا لدينا هتلاقي رسولك بيقولك اما تاكل او تشرب تخلص طبقك أو كوبايتك
بس ازاى نسمع كلام رسولنا لا طبعا منظرنا أهم
تاني حاجة واخر حاجة أقولها طفاسة المصريين للأكل أنا هحكي موقف صغير حصل أمامي أما كنت مرافق للوفد الفرنسي أثناء زيارته لمصر كان محافظ أسوان عازمنا في مطعم الدوكة على العشا فدخلنا وطلبنا الاكل ونزل المهم كان في بنات فرنسيات مش قادرين ياكلو وقالو للجرسون متنزلش لينا الأكل موقف عادى جدا بس طبعا بقى المصريين ظهروا هنا بأقوالهم الغريبة فواحد يقول يابنتى كلي هتروحي مفيش أكل في البيت والتاني يا ستي هاتيه حطيه ادامك يمكن نفسك تتفتح من منظر الاكل هو كل يوم هتاكلى هنا والتالت بقى طب هاتيه وحطيه معاك في الشنطة أما تجوعي والرابع طب هاتيه وأكله أنا .... وكان رد البنت بكل بساطة حرام اجيبو لانى لو حطيت في معلقة الباقي هيترمي خليه حد يستفاد بيه أحسن
بجد نفسي المصريين يبقو كده لأنى فعلا أتعلمت من الوفد الفرنسي ده كتير ... يا ريت يا شباب منتفرجش ع الفيديو ده وننزل دمعتين أو نتأثر شوية وبعدين خلاص بجد عايزكو يبقى في فعل بعد الفيديو ده وتغيير في سلوكياتنا الخاطئة

الاثنين، 8 فبراير 2010

دمــــــــــــــــوع




أنه غريبا حقا أن أرى هذه الفتاة الجميلة في هذه الساعة المتأخرة من الليل كانت تسير وكأنها ملكت الدنيا بجمالها فجذبتني كل حركة لها وأخذت أتتتبعها فإذا بها تتوقف وتنظر حولها ثم تدخل عمارة مجاورة لها مسرعة وكأنها لا تريد أن يراها أحدولم يمض وقت طويل حتى وجدتها تخرج باكية مقطعة الملابس تخشى أن ترفع عينيها من الأرض تتمنى لو أختفت عن الأعين وتمضي مسرعة تاركة ورائها بحرمن الدموع حاولت أن أقترب لأعرف ماذا حدث فوجدتها تغمغم بكلام كثيرلم تلتقط أذني منه إلا ثلاث كلمات
( الخائن – نهرب – نتجوز )
فتسمرت مكاني وتابعتها بنظري فإذا بها تتوقف وتنظر إلى حفل زفاف كان مقام في شارع جانبي ثم تابعت السير وقبل أن تعبر الشارع التفتت ورائها وألقت نظرة أخيرة على الحفل ثم أبتلعها الظلام

السبت، 6 فبراير 2010

زهــــــرة وسط الاشواك



كنت منهمكا في الحديث مع أحد اصدقائي أمام البيت عندما سمعت وقع أقدام تقترب فرفعت عيني إلى الشارع فوجدت كأن ملاك يمر أمامي متمثلا في فتاه لا تتجاوز العشرين من العمر فتعلقت عيني بها وهمهم لساني بكلمات لا أدري ماذا قال ؟ متمنيا ألا ينتهي الشارع أمامها حتى أظل أراها وبينما أنا كذلك اذ بالقدر يستجيب للهفة قلبي اليها فإذا بشيء يقع منها وقبل أن تنحني لتلتقطه اسرعت أليها كي أناولها إياه ولأول مرة تلاقت عينانا ولا أدري ماذا حدث بعدها ؟! فلم أفيق إلا على كلمة صغيرة تخرج من بين شفتيها فتقع على قلبي مباشرة كوقوع قطرات الندى على الورقة الجافة وهي تقول " شكرا " ثم ذهبت مسرعة وقبل أن تدلف إلى شارع جانبي ألقت نظرة ورائها فإدا بها تراني ناظرا اليها فتضرج وجهها بحمرة الخجل وذهبت مسرعة.
فأسرعت ورائها دون أن تلاحظني وقبل أن تدخل إلى عمارة كانت قائمة في نهاية الشارع إذ برجل يترنح تبدو عليه آثار الخمر ينادي عليها بأقبح الألفاظ فلم ترد عليه ودخلت العمارة مسرعة إلى البيت فأقتربت أكثر لأعرف من هذا ؟! فعرفت إنه أبوها فتعجت كثيرا كيف لهذا الملاك ينشأ في بيئة كهذه ولا يتأثر ؟! فذهبت حزينا وبدء الشيطان يلعب برأسي ويقول كيف عرفت أنها ملاك ؟! ومن أدراك أنها لم تتأثر بوالدها ؟! ومن ..... ؟ ومن ..... ؟ ومن ..... ؟ فأسرعت الخطى كأني أريد أن أطرد هذه الافكار من رأسي وسرت هائما على وجهي وعندما ألمني التعب إذا بي أتوقف عند مدخل حديقة فدخلت لأستريح قليلا وعندما هممت بالوقوف لاحظت مجموعة من الزهور الجميلة على الجانب الآخر للحديقة فذهبت لقطف واحدة منها فإذا بشوكة تدخل في يدي فآلمتني ولكني تعجبت من حال هذه الزهرة كيف حافظت على نفسها وسط هذه الاشواك وظلت محتفظة بنفسها وجمالها دون أن تتأثر وكأن القدر يعلم ما في نفسي من حيرة وهم فقادني إلى هنا لأرى هذه الزهرة .........

زهرة وسط الأشواك

الجمعة، 5 فبراير 2010

نصيحة أخوية


زواج الأطباء
قاعد في الكلية ولقيت حمادة جاي علـــــــــــــــــــــــــــــــــــــيا
قالي بص على البـــــــــنت ديــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه
دي زوجتي المستأبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلية
إيه ده أنت هتتجوز مـــــــــــــــــــــــن الكلــــــــــــــــــــــــــــــية
طبعا لازم أتجوز دكتورة ذيي هو أنـــــــــــا شويــــــــــــــة
بس دي هتخليك تحول على الأمراض العقلــــــــــــــــــــــــــــية
تقوملك في نص الليل انا عندي نبطشــــــــــــــــــــــــــــــية
وتقولها اعملي حاجة تقولك مش فاضية بحضر رسالتي الطبية
وتقضيها تيك اواي وسندوتشات خارجـــــــــــــــــــــــــــــية
ويوم ما تطبخ تطبخلك على مية حنفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــية
ويوم ما تدبح تحس انها داخلة عملــــــــــــــــــــــــــــــــــــية
تدور على الهايويد بون وتدبح تحتها بشويــــــــــــــــــــــــــــة
بالذمة دي حياة زوجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــية
يا أخي حكم عقــــــــــــــــــــــــلك شويـــــــــــــــــــــــــــــــــــــة
ودي أنا قولتلكوا وعمـــــــــــــلت ال علــــــــــــــــــــــــــــــيا
وبعد عدة أيــــــــــــام ....
مالك يا حمادة مـــــــــــــــش بترد عليـــــــــــــــــــــــــــــــــا
معلـــــــــــــــــش اصل فكري مشغول شويـــــــــــــــــــــــــة
لسة بتفكــــــــــــــــر فـــــــي نصيحتي الأخويـــــــــــــــــــة
أيوة ورحت سألت كمان زمايلنا ال أتجوزوا من الكلـيــــــــة
سألتهم إيه أخبار حياتكـــــــــــــــــوا الزوجيــــــــــــــــــة ؟
قالو لـــــــي هـم وغـم ونكد مع كل نبطشيــــــــــــــــــــــــــة
هــــــــــي في العيادة وأنا مشغول في عمليــــــــــــــــــــة
والعيال سبنــــــاهم للنت والقنوات الفضائيــــــــــــــــــــــــة
وتقول بأعلى صوتها ذي ذيك معايا الشهادة الطبيـــــــــــة
لازم احقق ذاتي وتكون ليــــــــه شهــرة عالميــــــــــــــــــة
يا ستي ماشي بس مش عيالنا همــا الضحيــــــــــــــــــــة
وبعد ما اتخانئنا جابت مامتها تقعد مع العيال شويـــــــــــــة
قولت في نفسي بالذمة دي حيــــــــــاة زوجيــــــــــــــــــة
ومن ساعتها وأنا بفكر في نصيحتك الأخويــــــــــــــــــــــــة
تعرف أنا ليه قولتلك النصيحــــــــــــــــــة ديــــــــــــــــة ؟
مش بقلل من بنات الكلية بس عشان أوسع فكرك شويــــــة
تفرق إيه أي بنت تانية عـــــــــــن بنات الكليـــــــــــــــــة
بدل هتسعدك وتخلي حياتك ميـــــــــــة ميـــــــــــــــــــــــــــة
ومش لازم تكون دكتورة عشان تحققلك عيشة هنيــــــــة
كتير أتجوزوا طبيبات وبعد كده اتصدموا بالحياة الواقعيـــــة
فمتخليش الشهادة الطبية من صفاتها الأساسيـــــــــــــــة
واظفر بذات الدين تفوز بالسعـــــــــادة الأبديــــــــــــــــــــــة